رجل يطفأ 64 سيجارة وغرس 143 ملعقة ساخنة في جسد زوجتة !!!!

أيام قضتها »مها« أمام وحش كاسر.. شيطان بكل معاني الاجرام.. انتزعت من قلبه الرحمة.. أطفأ في جسدها 64 سيجارة.. وحرق جسدها بملعقة ملتهبة وصلت إلي 143 جرحا غائرا.. ومزق جلدها بموسي صغير.. حتي يحصل علي اعتراف منها بعلاقتها الآثمة مع صديقه ولم يقف الأمر عند هذا الحد في تلك الجريمة البشعة فقط.. بل أوثق زميله بالحبال وضربه علقة ساخنة وحصل منه علي توقيع بعدة كمبيالات وشيكات..

ولم يقف الأمر عند حد هذه البشاعة أيضاً بل أنه امسك زوجة صديقه وهدد باغتصابها إذا لم يعترف بعلاقته بزوجته.. انها ابشع جريمة تشهدها مصر.. ارتكبها مجرم من نوع خاص جداً فماذا كانت وقائع تلك الجريمة.. وكيف ارتكبها؟.. وما هي التفاصيل الدقيقة، لهذه الجريمة.. وكيف تم القبض علي القاتل؟

في البداية.. بلاغ تلقاه اللواء محمد ابراهيم مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة من عامل وزوجته يفيد انهما تعرضا للضغط ووقع زوجها عدة كمبيالات وشيكات لحساب ناصر عبدالعال محمود وهو مسجل خطر.. فأمر باعداد تحريات حول الواقعة باشراف اللواء عبدالجواد أحمد مدير الادارة العامة لمباحث الجيزة.. كشفت تحريات العقيد جمعة توفيق مفتش المباحث أن المسجل الخطر قد أرسل أولاده إلي العياط ويجلس مع زوجته فقط وأن الجيران قد أبلغوا رئيس نقطة برنشت بأن أصوات استغاثة صدرت من شقة المسجل الخطر لأكثر من 48 ساعة وأن الجيران يخشون التدخل لخوفهم من بطش المتهم الذي يفرض سطوته عليهم.

اضطر اللواء جاد جميل مدير المباحث الجنائية لمناقشة العامل وزوجته مرة أخري حتي علم بأسرار جديدة حيث قال العامل.. إنه علي علاقة بالمسجل الخطر وأن زوجته تعمل خادمة في امبابة والزمالك. اتصل بها وهي تقوم بتنظيف المنزل.. وظل الأمر علي ذلك كثيراً.. ولكنه كان يشك دائماً في سلوكها، حيث انها ضبطت من قبل في قضية اداب عامة، وأنها كانت مطلقة ومعها طفلان.. ونشبت بين ناصر المسجل خطر وبينها علاقة حب فذهبت معه وأقامت في العياط وبعد عام تزوجته عرفياً وأنجبت منه طفلين آخرين.. وأصبحت خادمة له تجمع له الفلوس من الباعة الذين يفرض سيطرته عليهم.. واستمر الحال علي ذلك حتي دخل السجن في قضية مشاجرة.. وبعد خروجه سمع من البعض بترددي علي زوجته أثناء غيابه.. وجن جنونه.. وفوجئت به يتصل بي ويطلب مني مقابلته.
***
ذهبت إليه وقلبي يدق بسرعة وكأن نهايتي اقتربت ووقتها رفضت زوجتي هذه المقابلة وفور وصولي.. استقبلني بابتسامة ماكرة.. وشربت معه الشاي.. وفجأة انقض علي بقوته وقيدني في السرير وأوثق جسدي وشل حركتي.. وأمسك في يده سنجة وضعها علي رقبتي وبدأ يضربني ضربات قوية حتي اعترف بعلاقتي الآثمة مع زوجته ولكني رفضت في البداية.. ومع الضرب المتواصل.. اعترفت له.. ضربني في وجهي وأجبرني علي التوقيع علي عدة شيكات وكمبيالات حتي يهددني بها في أي وقت.. وطلب من زوجته أن تذهب إلي امبابة لاستدعاء زوجتي واحضارها بسرعة حتي يقوم باغتصابها أمامي كما فعلت مع زوجته.. وبعد ساعة تقريبا.. وصلت زوجتي وهي متلهفة لرؤيتي حيث كذبت عليها القتيلة مها وقالت لها أنني متهم في قضية مخدرات وحصلت من زوجتي علي 500 جنيه لكي تساعدني من الخروج من قضية المخدرات وفور وصولها ومشاهدتها لي وأنا موثوق بالحبال.. حاولت الصراخ والاستغاثة حتي تنقذني من هذا الوغد.. حيث أن جسدي نحيف.. ووجهي به جروح شديدة وجسدي من الضرب المتواصل.. فأمسك ناصر فمها وجذبها إليه.. وانخرط العامل في البكاء.. وسقطت الدموع من عينيه..
***
حاول اللواء عبدالوهاب خليل نائب المدير تهدئته ليواصل الكلام ويقول العامل بصوت حزين: لم أصدق ما حدث لي.. فقد وقفت زوجته وهي رافعة السكين علي رقبتي.. وهو أمسك زوجتي أمامي.. وبدأ يتلفظ ألفاظا نابية.. وحاول اغتصابها.. وقاومت زوجتي باستماتة.. وطلبت منه أن يقتلها ولا يغتصبها أمامي أو يقتلني معها حتي لا أري مثل هذا المنظر.. قاومت زوجتي.. ضربها بشدة امسك رأسها ودفعها علي الحائط.. ووجه له ضربات متتالية.. حاولت الافلات ولكن الحبال كانت كثيرة علي جسدي.. وسكين زوجته فوق رقبتي.. وقامت زوجته بوضع شريط لاصق علي فمي حتي افقد النطق وظلت زوجتي تدافع عن شرفها مع المجرم اكثر من ساعتين. ومزق خلالها ملابسها.. وبعد توسلات شديدة له وحصوله علي اعترافات مني بعلاقتي بزوجته وتهديدي بالشيكات في سبيل أن أدفع له 500 جنيه اتاوة شهرياً تركنا نخرج وكان ذلك يوم الاثنين.
***
خرجت أنا وزوجتي ونحن في حالة ذهول.. لم نصدق ما حدث وعشنا في البيت دون أن نتحدث مع بعض.. دون طعام.. وذهبت إلي محامية لاستشارتها في الموضوع فطلبت مني ضرورة تحرير محضر بالواقعة حتي أحفظ حقي في الشيكات التي أجبرت علي تحريرها.. وحررت محضرا يوم الأربعاء..
***
كشف العميد طارق النادي مأمور مركز العياط عن سجل قضايا المسجل خطر وتبين أن له 14 سابقة اجرام منها 2 قتل والباقي مشاجرات وفرض سيطرة وأنه دخل مؤسسة الاحداث لاتهامه بقتل طفل وعاش 20 عاماً وراء القضبان يقضي العقوبات المقررة عليه وأنه منبوذ من أهله وعمره الآن 37 عاماً..

تم اعداد قوة برئاسة الرائد هاني مخلوف رئيس المباحث وشارك فيها الرائد ايهاب فاروق والنقيبان محمود عنتر ومحمد مختار وتم دخول شقة المسجل الخطر وكانت المفاجأة أن جثة زوجته »مها« ملقاة علي السرير وهي عارية تماماً ومشوهة تماماً.. وحول السرير أعقاب السجائر.. وعدد 3 ملاعق عليها اثار حرق وعدة أمواس صغيرة.. وكوب ماء.. ومكواة عليها اثار من جلد القتيلة.. ووقف القاتل امام ضباط المباحث في حالة ذهول.. حاول الانكار في البداية إلا أن علامات التعذيب الواقعة علي جسد القتيلة تؤكد انتقامه الشديد.. انتقل لمعاينة الجثة ابراهيم سلامة وكيل أول نيابة العياط باشراف محمد عبدالجواد رئيس النيابة وتبين من تقرير مفتش الصحة أن جسد القتيلة به 143 جرحاً غائراً نتيجة كي بملعقة حديدية وأكثر من 64 ثقب سيجارة.. من قدميها حتي رأسها وهناك جرح غائر في منطقة حساسة في جسدها ويوجد علي صدرها علامات من حرق نتيجة كي بمكواة كهربائية.. ووسط ذهول ضباط المباحث تم اقتياد القاتل إلي النيابة.. واعترف بجريمته قائلاً.. بكل برود أنه قام بتعذيبها من أجل كشف حقيقة علاقتها بصديقه وانها اعترفت له أمام صديقه.. وأنه بدأ بالانتقام من صديقه أولاً واهانته واهدار كرامته حتي يعرف خطورة ما فعله وبعد أن تجمعت جميع الدلائل علي خيانتها قام بتعذيبها بالكي بالمكواة والنار وأثناء اصابتها بالاغماء يقوم بالقاء ماء بارد عليها حتي تنتعش. وأكمل باقي مسلسل التعذيب لخيانتها.. . وقد عذبها لمدة 3 أيام متواصلة باطفاء السجائر في جسدها والكي بالملعقة الساخنة حتي لفظت انفاسها الأخيرة.. وبعدها فكر في القاء جثتها في احدي المقابر ولكن الشرطة اكتشفت الجريمة.. وتمت احالة المتهم للنيابة التي امرت بحبس القاتل وتجديد حبسه 45 يوماً ووجهت له تهمة القتل مع سبق الاصرار والترصد وتعذيب زوجته لعدة أيام بقصد القتل.. ومحاولة مواقعة انثي واجبار صديقه علي توقيع شيكات بدون رصيد

منقول
أكمل قراءة الموضوع

اعرف شخصيتك من الفاكهة التي تحبها


السلام عليكم ،،،،

يبدو هذا الاختيار طريفا ومسليا .......إلا أنه يستطيع ان يكشف لك جانبا من طبيعة شخصيتك , خاصة تلك التى يراك من خلالها الآخرون ... ولكي تنجح اختار فاكهتك خلال دقيقة واحدة 

اما اذا كنت تفضل اكثر من فاكهه واحدة 
فأتبع حدسك في اللحظة الاولى التى تبدأ فيها اجراء الاختيار 


اختار ,,خلال دقيقة واحدة ,,,الفاكهه التى تفضلها 





العنب *التمر 
*التفاح *الكمثرى 
*الفراولة *البرتقال 
*البطيخ *الموز

النتــــــــــــــــــائج 

*** * العنــــــــــــــــــــب 

اذا اخترت العنب .........الصفة الغالبة على شخصيتك هي النشاط 
وكأنك تتخفي خلفة كي لا تعبر عن مشاعرك الداخلية ,تحب العلاقات الاجتماعية العامة وتتمتع بشعبية في دائرتك 

*نصيحـــــــــــــــــــــــة 
اكشف عن بعض مشاعرك حتى لا يتهمك الاخرون بالغموض 

******************** 

*** *التفـــــــــــــــــــــاح 
اذا اخترت التفاح...........شخصيتك تميل بقوة الى الاعمال ذات النفس الطويل ,, وكل عمل شاق وتصر على العمل بأفضل صورة 

*نصيحـــــــــــــــــــــة 
قد ترفض الاعتراف بالتعب إلا ان ذلك يؤذيك في المدى البعيد 

******************** 
**** الفراولـــــــــــــــــــــة 
اذا اخترت الفراولة ..........لا يمكن تخيلك الا في حياة محاطة بالترف 
بيت رحب , سيارة من احدث طراز ., حديقة وسفر وفنادق ,تفضل 
احاطة نفسك بالناس واظهار جمالك من المزايا الاخرى في شخصيتك 

* نصيحــــــــــــــــــــــة 
قد يتهمك البعض بالسطحية فدافع عن نفسك وابرز خصالك 
الاخرى 
***************** 
**** البطيــــــــــــــــــخ 
اذا اخترت البطيخ (خاصة الشمام ) ......لست نشيط فقط بل انك لا تستطيع اضاعة دقيقة واحدة من وقتك ,,,,,, انت من الاشخاص 
الذين يستطيعون اداء اكثر من عمل في نفس الوقت 
اما اذا واجهتك مشكلة فإن اكثر من حل لها حاضر لديك 

* نصيحــــــــــــــــــــة 
قلل من الراحة ضروري لديك كي لا تفقد طاقتك بسرعة 
******************** 
****التمـــــــــــــــــر 
اذا اخترت التمر ........... الهدوء والقناعة صفتان ملازمتان لشخصيتك 
وإذا كنت سيدة فانت سيده بيت من الطراز الاول ,,حتى لو كنت تعملين خارج المنزل 
حكمتك تجعلك مستشارة اولى لزوجك ولباقي أفراد عائلتك 
وكذلك بعض زميلاتك 

* نصيحـــــــــــــــــــة 
تمنح الكثير ولا تطلب شيئا الا يشعرك 
هذا بالظلم أحيانا ؟؟؟؟ 
اذا فلا تتردد واطلب بعض احتياجاتك من المقربين 

************************ 
****الكمثــــــــــــــــرى 
اذا اخترت الكمثرى ....... الجميع يحب دمك الخفيف ولطفك واكثرهم 
يستمع ويصغي لرأيك ونصائحك تمتاز شخصيتك بالتفاؤل ولا ترى من 
الاخرين الا جوانبهم الايجابية 

* نصيحـــــــــــــــــــة 
التفاؤل جميل ومفيد لكن احذر في بعض الاحيان ان يتحول الى وهم 

************************ 
**** البرتقـــــــــــــــــــال 
اذا اخترت البرتقال ............هل تسمع كثيرا عبارة ,انت كثير الانتقاد؟؟ 
نعتقد هذا لان جانبا من شخصيتك يغلب عليه الفضول والمراقبة الدقيقة 
خاصة لعيوب الاخرين 
* نصيحـــــــــــــــــــــة 
حاول ان تكشف لدى المقربين منك بعض الجوانب الايجابية حتى لا تتهم بانك صائدة العيوب فقط 

*********************** 
****المــــــــــــــــــوز 
اذا اخترت الموز ....... الصفة الغالبة على شخصيتك في نظر الكثيرين 
الاسترخاء والبرود مع خفة الدم , وهذا قد يكون صحيحا بنسب مختلفة 
تميل الى الراحة وتعتقد ان الكسل غير مضر بل يساعد 
على التأمل والتفكير السليم 

* نصيحـــــــــــــــــــــــة 
اذا اكتشفت زيادة سريعة في وزنك فأنت مخطىء... الزيادة لم تحدث بسرعة بل بسبب تراكم الاسترخاء من دون ان تشعر بذلك.
نقلا عن موقع ياهو مكتوب
أكمل قراءة الموضوع

حقيقة مستشفى الموت في السعودية !!!!!

شهدت احدى مستشفيات مكة المكرمة وفاة 21 مولود وأم منذ تم افتتاحه قبل نحو أربعة أشهر فقط.
وقالت صحيفة عكاظ السعودية إن  حالات الوفاة التي شهدتها المستشفى الجديد كان بعضها كأخطاء طبية فيما اعتبر البعض الآخر حالات وفاة طبيعية لأمهات أثناء الولادة، إلا أن الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان رصدت خمس ملاحظات على المستشفى وانتقدت عدم وجود غرفة للتعقيم.

وتابعت الصحيفة بالقول إن شكاوى أهالي مكة المكرمة تزايدت بعد الانتقال إلى المبنى الجديد الذي تجاوزت تكلفته الإجمالية (300) مليون ريال، وشكا الأهالي تزايد حالات الوفاة والأخطاء الطبية التي سجلت ضد الطاقم الطبي في هذا المبنى الجديد.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إن هناك 19 حالة في شهر ربيع الأول الحالي وحالتين في شهر صفر الماضي، مبينة أن السبب في وفاة هذا العدد الكبير خلال الفترة البسيطة يعود إلى عدم توفر غرفة لتعقيم الأدوات والمعدات الطبية، بحيث ترسل بعض الأدوات إلى مستشفى النور لتعقيمها، وأحيانا مع كثرة حالات الولادة التي يستقبلها المستشفى تستخدم الأدوات الطبية دون تعقيم.

وفي مواجهة هذه الانتقادات اكتفى مدير مستشفى النساء والولادة والأطفال بمكة المكرمة الدكتور وليد العمري في إجابته على أسئلة «عكاظ» بالقول «حالات الوفاة تفوق العدد المذكور، ولكن هذا لا يعني عدم مقدرة المستشفى على تقديم خدمات صحية ورعاية جيدة للأمهات والمواليد، بل يعود السبب إلى تحويل كافة المستشفيات حالات الوفاة أثناء الولادة إليهم». 

ودفعت حالات الوفاة التي سجلت والشكاوى التي تقدم بها مواطنون وموظفون بالمستشفى، الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان إلى التحرك العاجل للوقوف على المشكلة التي يعاني منها المستشفى، وخرجت الجمعية بتقرير شخصت فيه واقع المستشفى وأوجه القصور بهوأكد تقرير الزيارة الأولية للتحقق من جاهزية المبنى الجديد بعد أسابيع من بدء العمل به، عدم جاهزية المبنى وأنه يحتاج إلى إنعاش وتغذية لتغطية النقص الذي يعاني منه في جانب الكوادر البشرية والأجهزة الطبية.
نقلا عن موقع ياهو مكتوب
أكمل قراءة الموضوع

ذهب ليمارس الجنس مع فتاة جميلة .. لكنها رفضت و السبب عحيب !!!!

 الرااااااااااوي:-

في الاجازة الماضية ذهبنا أربعة شباب إلى أحد البلاد العربية والتي ابتليت بالرذيلة !! يقول : رابعنا هو شاب صغير لأول مرة يسافر خارج بلده .. 

وفي أحد الليالي ذهبنا إلى أحد المراقص لإحياء تلك الليلة .. فلما جلسنا نتابع الرقص .. انبهر الشاب الصغير بأحد الفتيات الجميلات .. فناداها وجلست معه في طاولة واحدة . فطلب منها مرافقته إلى الشقة الخاصة به للمارسة الجنس !! فرفضت تلك الفتاة بحجة أنها لا تمارس الرذيلة وإنما تمارس الرقص والجلسات الخاصة وبعض الحركات الجنسية .. فأغراها هذا الشاب مبلغ كبير حتى تخرج معه .. فوافقت بشرط أن تكون الممارسة دون ايلاج بحجة أنها (( بكر )) وإنما مجرد مداعبات أو ما يسمى بالتـ ( التفريش ) فسال لعاب هذا الشاب ووافق وزاد السعر أيضا .

ذهب هذا الشاب بصحبة الفتاة إلى الشقة فدخلوا الغرفة المخصصة للجنس .. وبدأت الفتاة تخلع ملابسها شيئاً فشيئاً حتى بدت بعض محاسنها وأزدادت جمالا .. ذهل هذا الشباب مما رأى .. فطلب من هذه الفتاة أن تكون زوجة له وأن تذهب معه إلى السعودية !! اندهشت هذه الفتاة مما سمعت وقالت له : (( أنت من السعوديـــــة )) قال : نعم .

قالت اذهب في سبيلك .. أنقذك الله .. كنت أتصور أنك من بلاد ( ..... ) وأنا مصابة بالإيدز !! واريد أن أنتقم من أهل ذلك البلد .. لأن شاب من ذلك البلد مارس الجنس معي وهو مصاب بالايدز فنقل لي المرض وقررت أن انتقم من شباب تلك البلاد !! وأخبرتك أنني بكراً حتى تمارس الجنس معي بدون ( عازل ) حتى ينتقل لك المرض !!

يقول محدثي : فوجئنا بهذا الشاب يعود إلينا في المرقص وهو يبكي !! فسألناه .. فحدثنا بما حدث له .. وطلب منا أن نسمح له بالعودة إلى المملكة في الغد .. يقول : فذهب من الغد وحجز على أقرب رحلة إلى جدة ومنها إلى مكة المكرمة لأداء العمرة .. والآن أصبح من الشباب الصالحين ..
 
 سبحانه وتعالى ... ذهب ليعصي الله .. فأنقذه الله ..
منقول
أكمل قراءة الموضوع

قصة صلِّ قبل أن يُصلّى عليك قصة قد تغير حياتك

صلِّ قبل أن يُصلّى عليك
كنت تاركاً للصلاة .. كلهم نصحوني .. أبي أخوتي .. لا أعبأ بأحد .. رنّ هاتفي يوماً فإذا شيخ كبير يبكي ويقول : أحمد ؟ .. نعم ! .. أحسن الله عزاءك في خالد وجدنا ميتاً على فراشه .. صرخت : خالد ؟! كان معي البارحة .. بكى وقال : سنصلي عليه في الجامع الكبير .. أغلقت الهاتف .. وبكيت : خالد ! كيف يموت وهو شاب ! أحسست أن الموت يسخر من سؤالي دخلت المسجد باكياً .. لأول مرة أصلي على ميت .. بحثت عن خالد فإذا هو ملفوف بخرقة .. أمام الصفوف لا يتحرك .. صرخت لما رأيته .. أخذ الناس يتلفتون .. غطيت وجهي بغترتي وخفضت رأسي .. حاولت أن أتجلد .. جرّني أبي إلى جانبه .. وهمس في أذني : صلِّ قبل أن يُصلى عليك !! فكأنما أطلق ناراً لا كلاماً .. أخذت أنتفض .. وأنظر إلى خالد .. لو قام من الموت .. ترى ماذا سيتمنى ! سيجارة ؟ صديقة ؟ سفر ؟ أغنية !! تخيلت نفسي مكانه .. وتذكرت ( يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ) .. انصرفنا للمقبرة .. أنزلناه في قبره .. أخذت أفكر : إذا سئل عن عمله ؟ ماذا سيقول : عشرون أغنية ! وستون فلماً ! وآلاف السجائر ! بكيت كثيراً .. لا صلاة تشفع .. ولا عمل ينفع .. لم أستطع أن أتحرك .. انتظرني أبي كثيراً .. فتركت خالداً في قبره ومضيت أمشي وهو يسمع قرع نعالي ..
كان يظن أن السعادة في تتبع الفتيات .. وفي كل يوم له فريسة .. يكثر السفر للخارج ولم يكن موظفاً فكان يسرق ويستلف وينفق في لهوه وطربه .. كان حالي شبيهاً بحاله لكني - والله يشهد - أقل منه فجوراً .. هاتفني يوماً وطلب إيصاله للمطار .. ركب سيارتي وكان مبتهجاً يلوّح بتذاكره .. تعجبت من لباسه وقصة شعره فسألته : إلى أين .. قال : ... قلت : أعوذ بالله !! قال : لو جربتها ما صبرت عنها .. قلت : تسافر وحدك ! قال : نعم لأفعل ما أشاء .. قلت : والمصاريف ؟ قال : دبّرتها .. سكتنا .. كان بالمسجل شريط " عن التوبة " فشغلته .. فصاح بي لإطفائه فقلت : انتهت ( سواليفنا ) خلنا نسمع ثم سافر وافعل ما شئت .. فسكت .. تحدّث الشيخ عن التوبة وقصص التائبين .. فهدأ صاحبي وبدأ يردد : أستغفر الله .. ثم زادت الموعظة فبكى ومزّق تذاكره وقال : أرجعني للبيت .. وصلنا بيته بتأثر شديد .. نزل قائلاً : السلام عليكم .. بعدما كان يقول : بآآآآي .. ثم سافر لمكة وعاد بعدها وهو من الصالحين لم أره إلا مصلياً أو ذاكراً وينصحني دائماً بالتوبة والاستقامة .. مرض أخوه بمدينة أخرى فسافر إليه .. وبعد أيام كانت المفاجأة ! اتصل بي أخوه وقال : أحسن الله عزاءك في فلان .. صلّى المغرب البارحة ثم اتكأ على سارية في المسجد يذكر الله .. فلما جئنا لصلاة العشاء وجدناه ميتاً ..
أما زوجها فقد جاوز الأربعين مدمن خمر يسكر فيضربها هي وبناتها ويطردهم .. جيرانهم يشفقون عليهم ويتوسلون إليه ليفتح لهم .. يسهر ليله سكراً .. وتسهر هي بكاءً ودعاء .. كان سيء الطباع .. سكن بجانبهم شاب صالح فجاء لزيارة هذا السكير فخرج إليه يترنّح فإذا شاب ملتحٍ وجهه يشع نوراً فصاح به : ماذا تريد ؟ قال : جئتك زائراً ! فصرخ : لعنة الله عليك يا كلب .. هذا وقت زيارة ! وبصق في وجهه .. مسح صاحبنا البصاق وقال : عفواً آتيك في وقت آخر .. مضى الشاب وهو يدعو ويجتهد .. ثم جاءه زائراً .. فكانت النتيجة كسابقتها .. حتى جاء مرة فخرج الرجل مخموراً وقال : ألم أطردك .. لماذا تصر على المجيء ؟ فقال : أحبك وأريد الجلوس معك .. فخجل وقال : أنا سكران .. قال : لا بأس اجلس معك وأنت سكران .. دخل الشاب وتكلم عن عظمة الله والجنة والنار .. بشّره بأن الله يحب التوابين .. كان الرجل يدافع عبراته .. ثم ودعه الشاب ومضى .. ثم جاء فوجده سكراناً فحدثه أيضاً بالجنة والشوق إليها .. وأهدى إليه زجاجة عطر فاخر ومضى .. حاول أن يراه في المسجد فلم يأت .. فعاد إليه فوجده في سكر شديد .. فحدثه فأخذ الرجل يبكي ويقول : لن يغفر الله لي أبداً .. أنا حيوان .. سكّير لن يقبلني الله .. أطرد بناتي وأهين زوجتي وأفضح نفسي .. وجعل ينتحب .. فانتهز الشاب الفرصة وقال : أنا ذاهب للعمرة مع مشايخ ، فرافقنا .. فقال : وأنا مدمن !! قال : لا عليك .. هم يحبونك مثلي .. ثم أحضر الشاب ملابس إحرام من سيارته وقال : اغتسل والبس إحرامك .. فأخذها ودخل يغتسل .. والشاب يستعجله حتى لا يعود في كلامه .. خرج يحمل حقيبته ولم ينس أن يدسّ فيها خمراً .. انطلقت السيارة بالسكير والشاب واثنين من الصالحين .. تحدثوا عن التوبة .. والرجل لا يحفظ الفاتحة .. فعلموه .. اقتربوا من مكة ليلاً .. فإذا الرجل تفوح منه رائحة الخمر .. فتوقفوا ليناموا .. فقال السكير : أنا أقود السيارة وأنتم ناموا !! فردّوه بلطف .. ونزلوا وأعدوا فراشه .. وهو ينظر إليهم حتى نام .. فاستيقظ فجأة فإذا هم يصلون .. أخذ يتساءل : يقومون ويبكون وأنا نائم سكران .. أُذّن للفجر فأيقظوه وصلّوا ثم أحضروا الإفطار .. وكانوا يخدمونه كأنه أميرهم .. ثم انطلقوا .. بدأ قلبه يرقّ واشتاق للبيت الحرام .. دخلوا الحرم فبدأ ينتفض .. سارع الخطى .. أقبل إلى الكعبة ووقف يبكي : يا رب ارحمني .. إن طردتني فلمن التجأ ! لا تردني خائباً .. خافوا عليه .. الأرض تهتز من بكائه .. مضت خمس أيام بصلاة ودعاء .. وفي طريق عودتهم .. فتح حقيبته وسكب الخمر وهو يبكي .. وصل بيته .. بكت زوجته وبناته .. رجل في الأربعين وُلِد من جديد .. استقام على الصلاة .. لحيته خالطها البياض ثم أصبح مؤذناً .. ومع القراءة بين الآذان والإقامة حفظ القرآن ..
قال د. عبدالله : دُعيت لمؤتمر طبي بأمريكا ..فخطر لي أن أحضره بملابسي العادية ثوب وغترة .. وصلت إلى هناك .. دخلت الصالة فرأيت طبيباً عربياً فجلست بجانبه .. فقال : بدّل هذه الملابس ( لا تفشلنا أما الأجانب ) .. فسكتُّ .. بدأ المؤتمر .. مضت ساعتان .. دخلت صلاة الظهر فاستأذنت وقمت وصليت .. كان مظهري ملفتاً للنظر ثم دخلت صلاة العصر فقمت أصلي فشعرت بشخص يصلي بجانبي ويبكي فلما انتهيت فإذا صاحبي الذي انتقد لباسي يمسح دموعه ويقول : هذه أول صلاة منذ أربعين سنة !! فدهشت ! فقال : جئت أمريكا منذ أربعين سنة وأحمل الجنسية الأمريكية ولكني لم أركع لله ركعة ولما رأيتك تصلي الظهر تذكرت الإسلام الذي نسيته وقلت : إذا قام هذا الشاب ليصلي ثانية فسأصلي معه .. فجزاك الله خيراً .. ومضت ثلاثة أيام .. والمؤتمر بحوث لأطباء تمنيت أن أحدهم عن الإسلام لكنهم مشغولون .. وفي الحفل الختامي سألوني لِمَ لَمْ تلبس لباس الأطباء ؟ فشكرت اهتمامهم وقلت : هذه ملابسنا ولست في مستشفى ، ثم أردت أن انتهز الفرصة لدعوتهم فأشار المدير أن وقتي انتهى فخطر لي أن أضع علامة استفهام وأجلس .. فقلت : مؤتمر يكلف الملايين لبحث ما بداخل الجسم فهذا الجسم لماذا خُلق أصلاً ؟!! ثم ابتسمت ونزلت فلاحظ المدير دهشتهم فأشار أن استمر .. فتحدثت عن الإسلام وحقيقة الحياة والغاية من الخلق ونهاية الدنيا فلما انتهيت قامت أربع طبيبات وأعلنّ رغبتهن في الدخول في الإسلام ..
قال لي : سافرت إلى هناك للعلاج وكانت سارة ممرضة المختبر في المستشفى .. كلهم يعرفونها يرَون تبرجها ويشمون عطرها .. رأتني فتناولت ملفي وتبسّمت .. خفضت رأسي ، قالت : أهلين فلان سلامات ؟ سكتّ .. أنهيت التحليل وخرجت متأسفاً لتبرجها وجرأتها أدركت أنها خطوة من خطوات الشيطان .. قال لي الشيطان : أعطها رقمك فإذا اتصلت بك انصحها !! ما أروع أفكارك يا إبليس ! أنصحها دقائق ثم أهوي معها في حفرة الشيطان .. قرّرت أن أهديها كتاباً مؤثراً .. فكتبت بمقدمته : " أختي !! حذّر النبي صلى الله عليه وسلم من نساء كاسيات عاريات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها .. نساء يلبسن لباس إغراء ويضعن غطاء فاتناً والمرأة المتعطرة التي تعرض ريحها شبيهة بالزانية التي تعرض جسدها فهل تخسرين الجنة بسبب زينة يستمتع بها غيرك ؟! الأمر خطير لا يمرّ بهذه السهولة " .. ذهبت للمستشفى .. دخلت المختبر لم أجدها .. لحظات وأقبلت إليّ : أهلين كيف حالك .. قلت : الحمد لله .. تفضلي وناولتها الكتاب .. هزت رأسها شاكرة فاستأذنت ومضيت .. سمعت بعض من رآني يردّد : جزاك الله خيراً .. بعدها جئت لإكمال التحاليل فاستلقيت على سرير المختبر جاءني ممرّض ! تعجبت أين سارة !! وبجانبنا ستار ويفصلنا عن قسم النساء .. أول ما ذكرت اسمي سمعتها تقول من وراء الستار : جزاك الله خيراً ، ثم مرّت بنا فإذا الحجاب يغطي زينتها لا تبرّج ولا عطور ، وعمل مع النساء فقط ..
وأخيراً .. هل طرقت الباب !! نحن في زمن كثرت فيه فتن الأبصار والأسماع والفاحشة والمال الحرام .. حتى كأننا في الزمان الذي قال فيه صلى الله عليه وسلم : (( فإن وراءكم أيام الصبر ، الصبر فيهن كقبض على الجمر للعامل فيهن أجر خمسين منكم )) .. فيعظم أجر للمؤمن آخر الزمان لأنه غريب بين العصاة يأكلون الربا ولا يأكل ويسمعون الغناء ولا يسمع وينظرون إلى المحرّمات ولا ينظر ويشربون الخمر ولا يشرب .. وقد قال صلى الله عليه وسلم : (( بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء )) .. وقال : (( لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم )) وقال صلى الله عليه وسلم : (( يقول الله : " وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمَنين إذا أمِنَني في الدنيا أخفته يوم القيامة وإذا خافني في الدنيا أمّنته يوم القيامة " )) فمن كان خائفاً في الدنيا معظّماً لجلال الله أمِنَ يوم القيامة وفرح بلقاء الله .. أما من عصى وهمّه شهوة بطنه وفرجه فهو في خوف وفزع في الآخرة .. فتوكل على الله وتوكلي .. قبل أن يغلق الباب ويحضر الحساب .. ولا تغتر بكثرة المتساقطين .. ولا ندرة الثابتين .. فإنك على الحق المبين .. 
أنتظر تعليقكم على هذه القصة
منقول
أكمل قراءة الموضوع

صدق أو لا تصدق..الحيوانات والاسماك تكذب مثل البشر!!

من أحدث الاكتشافات العلمية أن الكذب والخداع والغش منتشر بكثرة في عالم الطيور والحيوان والحشرات والأسماك، تماماً مثل الأمم من البشر.

كلما قرأت اكتشافاً علمياً زاد إيماني بالخالق العظيم، وزاد يقيني بعظَمَة كتابه الكريم، فالقرآن لم يترك شيئاً إلا وأشار إليه، ومَن منا لم يقرأ قوله تعالى: {وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ}.. [الأنعام: 38]. إنها آية عظيمة أخبر فيها البارئ عز وجل عن سر من أسرار عالم الحيوان. فهذه الحيوانات التي نراها هي أمم أمثالنا، ولكن السؤال: هل يمكن لهذه الحيوانات أن تغش وتخدع وتكذب مثل عالم البشر؟

هذا ما كشفه آخر الأبحاث العلمية، فقد أكد باحثون بقسم الأحياء بجامعة بوتسدام الألمانية أن الكذب منتشر في عالم الحيوانات بدرجة كبيرة عكس الاعتقاد السائد، وقد توصل فريق الباحثين إلى أن الكذب لا يقتصر على بني آدم والقردة والطيور فحسب، وإنما يمتد ليشمل أيضا عالم الأسماك!!

وكان علماء البيولوجيا قد اكتشفوا من قبل أن الحيوانات تتحايل بهدف الإيقاع بفريستها والحصول على غذائها، ولأول مرة يكتشف فريق من الباحثين الألمان تحت إشراف أخصائي علم الأحياء في جامعة بوتسدام مارتين بلات أن الحيوانات تستخدم أساليب الحيلة والكذب لجذب الجنس الآخر بهدف التلاقح لضمان البقاء والاستمرارية للنوع.

ولاحظ العلماء أن سمكة الأمازون تلجأ إلى بعض الحيل الجينية حتى تتمكن من الاستمرارية، بحيث تتفاعل هذه الأسماك الإناث والتي تعيش خاصة في المكسيك مع ذكور السمك بهدف التكاثر، بيد أن الإنتاج الجديد يُعد استنساخاً للأنثى ولا يرث أي شيء من المواصفات الجينية للذكر.

وتتم عملية التكاثر عن طريق التناسل العذري دون أي اتصال جنسي مادي، حيث تفرز إناث سمك الأمازون بويضات. ويحدث التناسل عندما تطلق تفاعلات مع السمك الذكر عملية تطور البويضة إلى جنين دون إضافة أي مادة وراثية من خليته. بيد أن عمليات التناسل العذري تعتبر عملية استنساخ جيني للسمكة الأمازون الأنثى وبالتالي فإن الأسماك الصغيرة تكون بدورها من نوع الإناث.

أما ذكور سمك الأمازون فيفضلون التلاقح الخارجي، حيث يتم تلقيح البويضات، بعد إفرازها، بحيوانات منوية بشكل خارجي. كما أن هذا النوع يفضل التكاثر مع إناث فصيلته، خاصة التي تتميز بحجم كبير، ذلك أن كبر الحجم يعني أن الأنثى قادرة على إفراز عدد كبير من البويضات وبالتالي إنجاب عدد كبير من الأسماك.

اكتشف الباحثون بقسم علم الأحياء بجامعة بوتسدام الألمانية تصرفات غريبة لذكور سمك الأمازون. ففي حال عدم وجود أي منافس ذكر فإن سمك الأمازون يختار إناث فصيلته. وإذا قُدمت له سمكتين متفاوتتا الحجم، فإنه يختار الأنثى الكبيرة الحجم. أما في حال وجود منافس ذكر فإن ذكر سمك الأمازون يتّبع استراتيجية جديدة، بحيث يفتعل التقرب من الأنثى الصغيرة الحجم وذلك لتفادي السمك الذكر الآخر. ولكنه في الواقع لا يتلاقح مع الأنثى الصغيرة الحجم.

واستنتج العلماء أن هذا النوع من السمك يلجأ إلى التحايّل للتخلص من المنافسين الذين يفرزون حيواناتهم المنوية بدون جدوى، أي دون أن تتم عملية تلقيح بويضات أنثى سمكة الأمازون. في حين يركز الذكر طاقته الجنسية على الإناث لتلقيح أقصى عدد ممكن من البويضات.

وهكذا نرى بأن عالم الحيوان مليء بالأسرار ويكاد يكون عالماً مماثلاً لعالم البشر، ولذلك فإن بعض العلماء يؤكدون أننا إذا أردنا أن نفهم عالم النمل مثلاً فيجب أن نقارنه بعالم البشر لأنهم وجدوا تشابهاً كبيراً بينهما، وهذا ما أشار إليه القرآن الكريم بقوله تعالى: {إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ} ففي هذه الآية إشارة رائعة إلى ما يكشفه العلماء اليوم، أي أننا إذا أردنا أن نفهم عالم الطيور والحشرات والحيوانات فيجب أن نقارنها بحياة الأمم من البشر، وهذا هو التطابق بين العلم والقرآن.
أكمل قراءة الموضوع

قصة مرأه فقدت بصرها عندما رأت زوجها مع شقيقتها !!!!! ( قصة واقعية )

هذي القصة من البداية لم تكمل سناء تعليمها وتزوجت ابن عمها في سن مبكرة .
مرت سنوات هادئة على زواجها توفي والدها وتولت الأم شؤون الأسرة
، لكنها الأم لحقت الأب سريعا لتترك ( لسناء ) مسؤولية رعاية أشقائها وكانت سناء أكبرهم وأختها الصغرى عمرها 10اشهر , عاهدت نفسها أن تكمل المشوار وتحمل الأمانة رغم ثقلها .
واعتبرت شقيقتها الرضيعة تعويضاً عن حرمانها من الإنجاب فكانت الأبنة
التي تمنت تضمها إلى صدرها وتحتضنها بين ذراعيها . لتشعر بمشاعرالأمومة
التي حرمت منها ... رحب زوجها بالشقيقة الرضيعة ، فمع قدومها تحسنت حالتها المادية فاعتبرها وجه الخير الذي دخل حياتهما والإبنة التي حرم منها كانت سناء تعمل في تفصيل الملابس حتى تخفف العبء عن زوجها كي لايتملل من الإنفاق على أشقائها . وهبت سناء حياتها ومجهودها وكل دخلها لرعاية أشقائها
حتى تخرج الواحد تلو الأخر من الجامعة : ساعدتهم في زواجهم وعندما تزوجوا
شغلتهم ظروف الحياة عنها، فكانت تكتفي بالاطمئنان عليهم من وقت لآخر، واعتبرت أن وجود شقيقتها الصغرى معها اكبر عزاء لها . كبرت الطفلة
وأصبحت فتاة جميلة انتقلت إلى الجامعة ، بينما اشتد المرض على سناء وانحنى ظهرها من التعب، ومع ذلك كانت تتحامل على نفسها وتسهرالليالي في العمل : كان كل عام يمر تزداد حالتها الصحية سوءا . وتزداد أختها شباباًوحيوية . بدأ الزوج يرتبط بشقيقة زوجته التي أصبحت سيدة المنزل:تتحكم في كل صغيرةوكبيرة فيه، وكانت سناء تعطيها هذا الحق بسبب ارتباطها بها وحرمانها من الأبناء وغياب أشقائها عنها ، فأهملها زوجها ووجه كل حبه لشقيقتها الشابة الجميلة،اخذ ينفق كل أمواله عليها ، ومع ذلك فقد كانت زوجته حسنة النية مسالمة تسعد باهتمامه 
بشقيقتها وتتمنى أن يزداد هذا الاهتمام يوما بعد يوم بل وكانت تطلب منه أن يصطحبها في نزهات وتكتفي هي بالبقاء مع آلامها التي أصبحت ونيسها الوحيد . تخرجت الشقيقة الصغرى من الجامعة لمتسع الدنيا فرحة سناء بنجاحها تحاملت على نفسها وقرت الخروج من المنزل لشراء هدية تليق بهذا الحدث الذي انتظرته سنوات ، فاليوم فقط تحقق حلمها ، وتستريح بعد عناءالسنين الطويلة اليوم فقط شعرت ان تعبها له فائدة وأنها أتمت رسالة والديها . عادت إلى منزلها تحمل هديتها بين أحضانها : فتحت الباب بهدوء ودخلت في صمت لتفاجئها بالهديةولكن المفاجأة كانت من نصيبها هي،، فعندما فتحت غرفة نوم أختها وجدت جزاء معروفها وتضحيتها ،كان زوجها مع ( شقيقتها ) لم تصدق مارأت ، سقطت على الأرض وراحت في غيبوبةاستمرت أياماً أفاقت لتجد كل ماحولها
ظلام احتار الأطباء في أسباب فقدها بصرها الذي ليس له تفسير سوى أنها تعرضت لصدمة نفسية جعلتها ترفض الرؤية من هولمارأت .صرخت من الم نفسها
وأخذت تبحث عن بصيص من النور يضيء لها باقي حياتها التي ضاعت بين مكينة الخياطة ورعاية الزوج والأشقاء ليكون جزاؤها الخيانة والظلام والمرض،
مدت يدها ظن منها أن احد سيأخذ بها ويعرفها طريقها ،لم تجد سوى الحسرة على العمر الذي ضاع فقد اختفا الزوج مع شقيقتها وتركاها تعيش بين جدران اليأس والمصير المجهول ......
منقول
أكمل قراءة الموضوع
 

المشاركات الشائعة

المتابعون